مملكة الياسر العظمة لعلوم الفلك والروحانيات Astronomy and Spirituality treat all kinds of magic
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة الياسر العظمة لعلوم الفلك والروحانيات Astronomy and Spirituality treat all kinds of magic


الرئيسيةalyasserأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبا بك يازائر فى مملكة الياسر العظمة لعلوم الفلك والروحانيات والعلاج بالقران والاعشاب نقوم بادن الله بعلاج جميع انواع السحر السحر العلوى والسحر السفلى المحروق والمرشوش والمدفون والماكول والمشروب وسحر التخيل وسحر الجنون وسحر الهواتف والرقية الشرعية دكتورة فى علوم الفلك والروحانيات للتواصل معنا والاستعلام على الايميل Sakr11111@yahoo.com

 

 تفسير اسماء الله الحسني (المجموعة الثامنة)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sakr
المدير العام
المدير العام
sakr


ذكر عدد المساهمات : 1794
تاريخ التسجيل : 19/06/2011

تفسير اسماء الله الحسني (المجموعة الثامنة) Empty
مُساهمةموضوع: تفسير اسماء الله الحسني (المجموعة الثامنة)   تفسير اسماء الله الحسني (المجموعة الثامنة) Icon_minitime1الخميس يوليو 07, 2011 5:00 am

البر : البر فى اللغة بفتح الباء هو فاعل الخير والمحسن ، وبكسر الباء هو
الإحسان والتقوى البر فى حقه تعالى هو فاعل البر والإحسان ، هو الذى يحسن
على السائلين بحسن عطائه،وينفضل على العابدين بجزيل جزائه ، لا يقطع تإحسان
بسبب العصيان ، وهو الذى لا يصدر عنه القبيح ، وكل فعله مليح ، وهذا البر
إما فى الدنيا أو فى الدين ، فى الدين بالإيمان والطاعة أو بإعطاء الثواب
على كل ذلك ، وأما فى الدنيا فما قسم من الصحة والقوة والجاه والأولاد
والأنصار وما هو خارج عن الحصر

--------------------------------------------------------------------------------

التواب
: التوبة لغويا بمعنى الرجوع ، ويقال تاب وأناب وآب ، فمن تاب لخوف
العقوبة فهو صاحب توبة ، ومن تاب طمعا فى الثواب فهو صاحب إنابة ، ومن تاب
مراعاة للأمر لا خوفا ولا طمعا فهو صاحب أوبة والتواب فى حق الله تعالى هو
الذى يتوب على عبده ويوفقه اليها وييسرها له ، ومالم يتب الله على العبد لا
يتوب العبد ، فابتداء التوبة من الله تعالى بالحق ، وتمامها على العبد
بالقبول ، فإن وقع العبد فى ذنب وعاد وتاب الى الله رحب به ، ومن زل بعد
ذلك وأعتذر عفى عنه وغفر ، ، ولا يزال العبد توابا ، ولا يزال الرب غفارا
وحظ
العبد من هذا الاسم أن يقبل أعذار المخطئين أو المذنبين من رعاياه
وأصدقائه مرة بعد أخرى



--------------------------------------------------------------------------------

المنتقم
: النقمة هى العقوبة ، والله المنتقم الذى يقسم ظهور الكغاة ويشدد
العقوبة على العصاة وذلك بعد الإنذار بعد التمكين والإمهال ، فإنه إذا عوجل
بالعقوبة لم يمعن فى المعصية فلم يستوجب غاية النكال فى العقوبة

والله
يغضب فى حق خلقه بما لا يغضب فى حق نفسه ، فينتقم لعباده بما لا ينتقم
لنفسه فى خاص حقه ، فإنه إن عرفت أنه كريم رحيم فأعرف أنه منتقم شديد عظيم ،
وعن الفضل أنه قال : من خاف الله دله الخوف على كل خير


--------------------------------------------------------------------------------

العفو
: العفو له معنيان الأول : هو المحو والإزالة ، و العفو فى حق الله تعالى
عبارة عن إزالة أثار الذنوب كلية فيمحوها من ديوان الكرام الكاتبين ، ولا
يطالبه بها يوم القيامة وينسيها من قلوبهم كيلا يخجلوا عند تذكرها ويثبت
مكان كل سيئة حسنة

المعنى الثانى : هو الفضل ، أى هو الذى يعطى
الكثير ، وفى الحديث : ( سلوا الله العفو و العافية ) والعافية هنا دفاع
الله عن العبد ، والمعافاة أن يعافيك الله من الناس ويعافيهم منك ، أى
يغنيك عنهم ويغنيهم عنك ، وبذلك صرف أذاك عنهم وأذاهم عن وحظ العبد من
الاسم أن يعفو عمن أساء إليه أو ظلمه وأن يحسن الى من أساء اليه



--------------------------------------------------------------------------------

الرؤوف
: الرؤوف فى اللغة هى الشديد الرحمة ، والرأفة هى هى نهاية الرحمة ، و
الروؤف فى أسماء الله تعالى هو المتعطف على المذنبين بالتوبة ، وعلى
أوليائه بالعصمة ، ومن رحمته بعباده أن يصونهم عن موجبات عقوبته ، وإن
عصمته عن الزلة أبلغ فى باب الرحمن من غفرانه المعصية ، وكم من عبد يرثى له
الخلق بما به من الضر والفاقة وسوء الحال وهو فى الحقيقة فى نعمة تغبطه
عليها الملائكة

وقيل أن نبيا شكى الى الله تعالى الجوع والعرى
والقمل ، فأوحى الله تعالى اليه : أما تعرف ما فعلت بك ؟ سددت عنك أبواب
الشرك . ومن رحمته تعالى أن يصون العبد عن ملاحظة الأغيار فلا يرفع العبد
حوائجه إلا إليه ، وقد قال رجل لبعض الصالحين ألك حاجة ؟ فقال : لا حاجة بى
الى من لا يعلم حاجتى . والفرق بين اسم الروؤف والرحيم أنه تعالى قدم
الرؤوف على الرحيم والرأفة على الرحمة . وحظ العبد من اسم الروؤف أن يكثر
من ذكره حتى يصير عطوفا على الخاص والعام ذاكرا قول رسول الله صلى الله
عليه وسلم :ارحموا من فى الأرض يرحمكم من فى السماء , و من قطع رجاء من
ارتجاه قطع الله رجاءه يوم القيامة فلن يلج الجنة



--------------------------------------------------------------------------------

مالك
الملك : من أسماء الله تعالى الملك والمالك والمليك ، ومالك الملك
والملكوت ، مالك الملك هو المتصرف فى ملكه كيف يشاء ولا راد لحكمه ، ولا
معقب لأمره ، والوجو كله من جميع مراتبه مملكة واحدة لمالك واحد هو الله
تعالى ، هو الملك الحقيقى المتصرف بما شاء كيف شاء ، إيجادا وإعدتما ،
إحياء وإماته ، تعذيبا وإثابة من غير مشارك ولا ممانع ، ومن أدب المؤمن مع
اسم مالك الملك أن يكثر من ذكره وبذلك يغنيه الله عن الناس
وروى عن
سفيان بن عينه قال: بين أنا أطوف بالبيت إذ رأيت رجلا وقع فى قلبى أنه من
عباد الله المخلصين فدنوت منه فقلت: هل تقول شيئا ينفعنى الله به؟ فلم يرد
جوابا، ومشى فى طوافه، فلما فرغ صلى خلف المقام ركعتين، ثم دخل اللحجر
فجلس، فجلست اليه فقلت: هل تقول شيئا ينفعنى الله به؟ فقال: هل تدرون ما
قال ربكم: أنا الحى الذى لا أموت هلموا أطيعونى أجعلكم ملوكا لا تزولون،
أنا الملك الذى إذا أردت شيئا قلت له كن فيكون


--------------------------------------------------------------------------------

ذو
الجلال والإكرام : ذو الجلال والأكرام إسم من أسماء الله الحسنى، هو
الذى لا جلال ولا كمال إلا وهو له ، ولا كرامة ولا مكرومة إلا وهى صادرة
منه ، فالجلال له فى ذاته ةالكرامة فائضة منه على خلقه، وفى تقديم لفظ
الجلال على لفظ الإكرام سر ، وهو ان الجلال إشارة الى التنزيه ، وأما
الإكرام فإضافة ولابد فيها من المضافين ، والإكرام قريب من معنى الإنعام
إلا أنه أحص منه ، لأنه ينعم على من لا يكرم ، ولا يكرم غلا من ينعم عليه ،
وقد قيل أن النبى صلى الله عليه وسلم كان مارا فى طريق إذ رأة إعرابيا
يقول : ( اللهم إنى أسألك بإسمك الأعظم العظيم ، الحنان المنان ، مالك
الملك ، ذو الجلال والإكرام ) ، فقال النبى صلى الله عليه وسلم Sad
إنه دعى باسم الله الذى إذا دعى به أجاب وإذا سئل به أجاب ) ، ومتى أكثر
العبد من ذكره صار جليل القدر بين العوالم ، ومن عرف جلال الله تواضع له
وتذلل



--------------------------------------------------------------------------------

المقسط
: اللغة تقول أقسط الأنسان إذا عدل، وقسط إذا جار وظلم ، والمقسط فى حق
الله تعالى هو العادل فى الأحكام ، الذى ينتصف للمظلوم من الظالم، وكاله فى
أن يضيف الى إرضاء المظلوم إرضاء الظالم، وذلك غاية العدل والإنصاف، ولا
يقدر عليه إلا الله تعالى، وقد روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه
قال فى الحديث بينما رسول الله جالس إذ ضحك حتى بدت ثناياه ، فقال عمر:
بأبى أنت وأمى يارسول الله ما الذى أضحكك؟ قال: رجلان من أمتى جثيا بين يدى
رب العزة فقال أحدهما ( ياربى خذ مظلمتى من هذا ) فقال الله عز وجل: رد
على أخيك مظلمته، فقال ( ياربى لم يبق من حسناتى شىء) فقال عز وجل للطالب:
(كيف تصنع بأخيك ولم يبق من حسناته شىء؟) فقال ( ياربى فليحمل عنى أوزارى )
ثم فاضت عينا رسول الله بالبكاء، وقال: ( إن ذلك ليوم عظيم يوم يحتاج
الناس أن يحمل عنهم أوزارهم) قال فيقول الله عز جل _ أى للمتظلم _ ( أرفع
بصرك فانظر فى الجنان )، فقال (ياربى أرى مدائن من فضة وقصورا من ذهب مكللة
بالؤلؤ ،لأى نبى هذا ؟ أو لأى صديق هذا؟ أو لأى شهيد هذا ؟ ) قال الله
تعالى عز وجل ( لمن أعطى الثمن ) فقال ياربى ومن يملك ذلك؟ قال :أنت تملكه،
فقال: بماذا ياربى؟ فقال بعفوك عن أخيك، فقال: ياربى قد عفوت عنه،قال عز
وجل: خذ بيد أخيك فأدخله الجنة، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
أتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم ، فإن الله يعدل بين المؤمنين يوم القيامة



--------------------------------------------------------------------------------

الجامع
: تقول اللغة إن الجمع هو ضم الشىؤ بتقريب بعضه من بعض، ويوم الجمع هو
يوم القيامة ، لأن الله يجمع فيه بين الأولين والأخرين ، من الأنس والجن ،
وجميع أهل السماء والأرض ، وبين كل عبد وعمله ، وبين الظالم والمظلوم ،
وبين كل نبى وأمته ، وبين ثواب أهل الطاعة وعقاب أهل المعصية

الله
الجامع لأنه جمع الكمالات كلها ذاتا ووصفا وفعلا ، والله الجامع والمؤلف
بين المتماثلات والمتباينات والمتضادات ، والمتماثلات مثل جمعه الخلق
الكثير من الأنس على ظهر الأرض وحشره إياهم فى صعيد القيامة ، وأما
المتباينات فمثل جمعه بين السموات والأرض والكواكب ، والأرض والهواء
والبحار ،وكل ذلك متباين الأشكال والألوان والطعوم والأوصاف ، وأما
المتضادات فمثل جمعه بين الحرارة والبرودة ، والرطوبة واليبوسة ، والله
الجامع قلوب أوليائه الى شهود تقديره ليتخلصوا من أسباب التفرقة ، ولينظروا
الى الحادثات بعين التقدير، إن كانت نعمة علموا أن الله تعالى معطيها ،
وإن كانت بلية علموا أنه كاشفها
الجامع من العباد هو من كملت معرفته
وحسنت سيرته ، هو من لا يطفىء نور معرفته نور ورعه ، ومن جمع بين البصر
والبصيرة



--------------------------------------------------------------------------------

الغني
: تقول اللغة أن الغنى ضد الفقر ، والغنى عدم الحاجة وليس ذلك إلا لله
تعالى ، هو المستغنى عن كل ما سواه ، المفتقر اليه كل ما عداه ، هو الغنى
بذاته عن العالمين ، المتعالى عن جميع الخلائق فى كل زمن وحين ، الغنى عن
العباد ، والمتفضل على الكل بمحض الوداد


--------------------------------------------------------------------------------

المغني
: الله المغنى الذى يغنى من يشاء غناه عمن سواه ، هو معطى الغنى لعباده ،
ومغنى عباده بعضهم عن بعض ، فالمخلوق لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا فكيف
يملك ذلك لغيره، وهو المغنى لأوليائه من كنوز أنواره وحظ العبد من الاسم
أن التخلق بالغنى يناسبه إظهار الفاقة والفقر اليه تعالى دائما وأبدا ،
والتخلق بالمعنى أن تحسن السخاء والبذل لعباد الله تعالى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alyasser.mam9.com
sakr
المدير العام
المدير العام
sakr


ذكر عدد المساهمات : 1794
تاريخ التسجيل : 19/06/2011

تفسير اسماء الله الحسني (المجموعة الثامنة) Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير اسماء الله الحسني (المجموعة الثامنة)   تفسير اسماء الله الحسني (المجموعة الثامنة) Icon_minitime1الخميس أكتوبر 27, 2011 6:48 pm

Land: Land of the language is open Alaba
good actor and philanthropist, and Alaba is broken
Charity and piety, righteousness in the right God is
active in philanthropic, that improves
The questioners in good bid, and on El Abidine Infdil sincere
reward him, do not cut Tahsan
Because

of disobedience, which he does not do ugly, beautiful and all done, and
this land
Either in this life or in
religion, in religion or faith and obedience by giving reward
All, either in this world and what part of the health
and strength and wealth and children
And supporters and is out for a
few

--------------------------------------------------

------------------------------

Tawab
: The sense of
repentance for the language reference, and said he repents and turns to
August, it is repented of fear
His punishment
is repentance, and repentance in the hope of reward, he has Anabh, and
repented
Taking account of something
does not fear nor hope, is the owner and Tawab Ubah in the right of God
is
Who accepts the repentance of
His slave and help him to it and facilitated by him, unless they repent
and God on a person can not
Al repent,
repent from the Beginning God in truth, and completeness for a slave
Acceptance, the impact of a person in sin and repented
and returned to God welcomed him, and after Zell
That and I apologize pardoned and forgiven, and remains
Ever slave, and still the Lord Oft-Forgiving;
Observed
A person of this name to accept
the excuses errant or guilty of his subjects
And his friends again and again



--------------------------------------------------

------------------------------

Avenger
: Resentment is the
punishment, and God the avenger, which divides the emergence Alkgah
stresses
Punishment for the disobedient, after
warning after the empowerment and grace, if Aocal
Punishment did not worsen in sin did not require very Alnekal
in punishment

And God
Anger in the right of his creation, including the right to
not get angry at himself, Ventqm for slaves to no revenge
For himself in particular their right, it is that I knew
that Karim Rahim I understand that very great avenger,
And the
credit that he said: one who fears God Dallah fear all the best


--------------------------------------------------

------------------------------

Amnesty
: Pardon him the
first two meanings: the erasure and removal, and the right of pardon in
God
Is raised to remove the sins of the Office
of College Famahoha distinguished writers, and
Asking for the Day of Resurrection and Anséa agent from their
hearts to remember and be ashamed when you prove
Every bad good

The second meaning:
is the credit, ie, which is given
Many, in the
modern (ask Allaah to grant amnesty and wellness) and sound defense here
God's servant, and well-being of God to heal people and Ievém you,
any
Agnek them and enriches them about
you, hurt you so exchange them for annoyance and observed a person from
Name

to forgive those who wronged him, or oppression and that of the abused
to improve it



--------------------------------------------------

------------------------------

Raouf
: Raouf is strong in the
language of mercy, and compassion is the end is mercy, and
Alroav in the names of God is Almtataf the guilty to
repent, and
His close friends infallibility, and his
mercy towards His slaves that takes care of the obligations of his
sentence, although
Married to him for
a slip in the door-Rahman told the forgiveness of sin, and how much of
Abdul woefully
Including the creation of its harm,
poverty and poor is in fact the case in the grace of Tgbth
By angels

It was said that the prophet
complained to God Almighty hunger and loops
Lice, God
revealed to him: As you know what you did? Paid your doors
Shirk. His

Mercy that protects him from third parties do not raise NOTE slave
But his
business to him, and he said some of the righteous man to Alec need? He said: No need for me
To those who do not know my need. The difference
between the name Alroav and merciful that He gave
Rauf, the merciful and
the compassionate mercy. Observed from the name of a person that frequently Alroav
Of the mentioned until it becomes compassionate to the public and
private saying words of the Messenger of Allah
Upon him: Have mercy from the mercy of the earth in the sky, and
pieces of hope
Had hoped it cut off his hope the Day of Resurrection
Allah will not Alj Paradise



--------------------------------------------------

------------------------------

Owner
King of the names of God, King,
owner, Alumblyk, and the owner of the King
The kingdom, the king is the owner disposed of his property as he
wishes or ward to his rule, and
Overturn the
order, and character-all of all the rearrangement of the Kingdom and one
of one owner is God
Almighty, the King is the
real holder of wills as he wishes, and Aejada Aadtma,
Life and death, torture and rewarding is not reluctant
participant, and insured with the literature
Name of the owner
of the King that a lot of mention of God and thus gives him the means
for people
It was narrated from
Sufian Bin said the same: the House, as I tour I saw a man took
place in my heart that it is
Sincere worshipers of
Allah Phinot him I said: Are you saying that nothing would benefit me
God? There is no report
Answer, and walked in the roam, when he finished behind the
above two rak'ahs prayed, and then entered Alhadjr
He sat down,
I sat down I said to him: Are you saying something God would benefit
me? He said: Do you know what
Your Lord says: I live who do not die Come Otiony Odjalkm
Tzulun not kings,
I am the King, who, if you want something that I said
to him 'Be!


--------------------------------------------------

------------------------------

A
Might and Glory: with glory and
honor of the names of Allah, is the
Jalal, who not
only is not perfection for him, and no dignity Mkromh not only issued a
It, Valjlal him in the same Halkramh surplus from His creation, and
to extend the term
Majesty utter the secret of
honor, glory, which is that a reference to transcendence and the
We must honor the addition of Alamadavin, and honor close to
the meaning of grace
However, STAT, since it
does not enjoy the honor of, in honor of the Gla enjoy it,
It has been said that the Prophet peace be upon him was passing
in the way of women as the Bedouin was
Says: (I ask
you your name great great tenderness Mannan, owner of
King

of Majesty and Bounty), said the Prophet peace be upon him Sad
He called the name of God, who answered if called by and asked
him if answered), and when more
Al-Jalil has
become of the said amount between the realms, and humility of God, Jalal
knew him
And cringe



--------------------------------------------------

------------------------------

Ankylosing
: The language says
if a more just justice, and if the premium is ongoing and injustice, and
in the right of ankylosing
God is just in the
provisions, which redressed for the oppressed from the oppressor, and
the agency in
That adds to satisfy the
oppressed to satisfy the unjust, and that very justice and equity,
He can only Allah has narrated from the Messenger of Allah
peace be upon him that he
He said in a talk
while sitting as the Messenger of Allah laughed even appeared within it,
'Umar said:
You and my mother at Abu-O Messenger of God What Odgk? He said two men from the hands
of my nation Jthia
One of them said the Lord of
Glory (Aarby Take Mazlmty of this), God said: Reply
On your brother's grievances, he said (Aarby left Hassanaty of
something), said the Almighty for the student:
(How to make your brother that was left of his good deeds
something?) Said (Aarby Fleihml meant Omasy)
And
then burst into tears kind Messenger of Allah, and said: (This is a
great day to day needs
People to carry
them Ozarhm) said Allah says most of any of the petitioner _ _ (the
highest
See your vision in Paradise), he said
(see Aarby cities of silver and gold palaces Macllh
Balala, any prophet this? Or any friend is this? Or any martyr of this? )
God said,
Allah the Almighty (who gave the price), said Aarby
and have that? He said that you
possess,
He said: What Aarby?
Bavuk

said about your brother, he said: Aarby had forgiven him, he said Ezz
Meaning: Take your brother, however, key it in Paradise, then he
said the Messenger of Allah peace be upon him,
Fear Allah and adjust all of you, God is faithful treat the Day
of Resurrection



--------------------------------------------------

------------------------------

Whole
: Says that the combination
language thing is to include some closer than others, and the day is a
combination
Day of Judgement, because God
brings it between the first and the others, from among mankind and jinn.
And all the people of heaven and earth, and every slave and
his work, and between the oppressor and the oppressed,
And
between the Prophet and his nation, and the reward of the people of
obedience and the punishment of the disobedient

God
Combined to collect it all the
perfections of news coming out, description, and indeed, God, and the
author of the Whole
Between homologues and
variants, antonyms, and homologues such as collection creation
Lot of mankind on earth and insect them in terms of the
Resurrection, and the
Such variants collected
between the heavens and the earth and planets, land and air
And seas, all mixed shapes, colors and flavors and descriptions,
and the
Such opposites combination of heat and cold,
moisture and dryness, and God
Whole
hearts of his heirs appreciation to the witnesses to get rid of the
causes of discrimination, and to look
To
appreciate the events, if they knew that the grace of God be rewarded,
The misfortune was that he knew
Kashifha
Whole

of the subjects is complemented his knowledge
And improved his career, is not knowledge of light switches off
light and pious, and bring together the vision
And insight



--------------------------------------------------

------------------------------

The rich
: Says that the
language-rich against poverty, and the rich do not need, not only to God
Almighty, is the laid-off from everything else, Muftqr
him every thing else, is rich
Itself
for the worlds, the transcendent all creatures in every time and while,
for the rich
The people, on the whole Almtfdil own WAC


--------------------------------------------------

------------------------------

Singer
: Is the
singer who sings from the richness of who else he wants, is given to the
slaves, the rich,
The singer slaves from
each other, Valmakhluq does not have the same benefit or harm, how
It has for others, a singer for his heirs of the
treasures of the lights observed slave of the name
Suits that seek to acquire riches and poverty, want to
show him the meaning is always and never,
And
embryogenesis in the sense that improvement generosity and generosity to
the slaves of Allah
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alyasser.mam9.com
 
تفسير اسماء الله الحسني (المجموعة الثامنة)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تفسير اسماء الله الحسني (المجموعة السابعة)
» تفسير اسماء الله الحسني (المجموعة السادسة)
» تفسير اسماء الله الحسني (المجموعة الخامسة)
»  تفسير اسماء الله الحسني (المجموعة التاسعة)
» تفسير اسماء الله الحسني (المجموعة الرابعة)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة الياسر العظمة لعلوم الفلك والروحانيات Astronomy and Spirituality treat all kinds of magic :: الفئة الأولى :: قسم خاص باسماء الله الحسنى-
انتقل الى:  
Place holder for NS4 only
pubacademy.ace.st--!>
pubacademy.ace.st--!>