مملكة الياسر العظمة لعلوم الفلك والروحانيات Astronomy and Spirituality treat all kinds of magic
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة الياسر العظمة لعلوم الفلك والروحانيات Astronomy and Spirituality treat all kinds of magic


الرئيسيةalyasserأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبا بك يازائر فى مملكة الياسر العظمة لعلوم الفلك والروحانيات والعلاج بالقران والاعشاب نقوم بادن الله بعلاج جميع انواع السحر السحر العلوى والسحر السفلى المحروق والمرشوش والمدفون والماكول والمشروب وسحر التخيل وسحر الجنون وسحر الهواتف والرقية الشرعية دكتورة فى علوم الفلك والروحانيات للتواصل معنا والاستعلام على الايميل Sakr11111@yahoo.com

 

 ما هو السر الغامض وراء منبع ماء زمزم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sakr
المدير العام
المدير العام
sakr


ذكر عدد المساهمات : 1794
تاريخ التسجيل : 19/06/2011

ما هو السر الغامض وراء منبع ماء زمزم Empty
مُساهمةموضوع: ما هو السر الغامض وراء منبع ماء زمزم   ما هو السر الغامض وراء منبع ماء زمزم Icon_minitime1الجمعة سبتمبر 23, 2011 4:10 pm

ما هو السر الغامض وراء منبع ماء زمزم




في منبعه الأساسي سر غامض يعتبره علماءالجيولوجيا كنزا كبيرا ربما يستحيل كشف رموزه إلى أنتقوم الساعة ما من ماء يصلإلى هذا النبع حتى يكتسب خواص ماء زمزم، نقاءه وطهارته.
هذه النتيجة ليست نظريةأو غيبية أو منقولة من بطون الكتب القديمة، لكنها خلاصة أبحاث علمية شملتالبئروماءه ودرجة نقائه، وشملت مياه آبار أخرى قريبة جدا منه، وجد أنها لا تتمتع بنفسالخواص.
يفيض الماء منه منذ آلاف السنين دون أن يجف البئر أو ينقص حجم المياهفيه، وكانت مفاجأة مدهشةللعلماء أثناء توسعة الحرم المكي وتشغيل مضخات ضحمةلشفط المياه من بئر زمزم حتي يمكن وضعالأساسات، أن غزارة المياه المسحوبةقابلها فيضان مستمر في الماء، يفور ويمور كأنه امواج البحر.
فإذا كان العلم يقولهذا ويتعجب منه، فإن بعض المنقطعين للعبادة في الحرم المكي والعاكفين يروونأسرارا لا يجدون لها تفسيرا، فيكتفون باعتبارها من الغيبيات التي توجبالاستنكار أو الدهشة، فماءزمزم الذي يشربونه في انقطاعهم للعبادة تتغير خواصهفيصبح كانه لبن أو عسل مصفى.
ويقول الكاتب السعودي عمر المضواحي المهتم بالكتابةعن الأماكن المقدسة إن هذا البئر هو أقدسآبار المياه عند المسلمين، وليس هناكشراب على وجه الأرض يفوق مكانة ماء زمزم عندهم.
ويحملون لهذا الماء ذي الطعمالفريد،قدسية خاصة، ويؤمنون بأنه مكنوز بأسرار لا قبل للعقل البشريفياستيعابها، أو لا يعرفون تفسيرا لتغير خواصه ومنافعه وفق حالة شاربه ورغبته.
وهوفي لغة "العارفين" بريد الأمنيات المحققة، ولا يخالط قلوبهم ذرة شك في أن" زمزم لماشرب له"
وبأنه كفيل بتحقيق أمنيات شاربه مهما كانت، شرط أن يكون مؤمنا صادقالإيمان والنية، غير مكذب لخاصيتهولا يفعل ذلك كنوع من التجربة.
وعند هؤلاء "العارفين" أيضا أن الله مع المتوكلين وهو يفضح المجربين، فشرب زمزم عندهمللخائفأمان,وللمريض شفاء، وللجائع طعام، ولا يخالط شاربه, لإيمانه القاطعبأسراره, أي عجب أواستنكار فيما لو تغير حاله من محض ماء, إلى شراب من سويق أولبن أو عسل مصفي, للمنقطعينوالعاكفين في البيت العتيق.
والمرويات حول هذهالغرائب كثيرة, ناءت بحملها بطون الكتب الدينية وأسفار التاريخ والسير.
يضيف عمرالمضواحي: ما يزيد هذا البئر شرفا عند المسلمين أنه حفر بجناح جبريل، وساقتالملائكةمياهه من أنهار الجنة غياثا للسيدة هاجر وإبنها الرضيع إسماعيل (عليهماالسلام)، وسقيا لضيوفالرحمن، وليكون آية للناس على مر العصور والأزمان.
وقدكانت رئاسة شؤون الحرمين الشريفين, وهي الجهة التي تتولى مسؤولية العناية بالمسجدالحرامبمكة والمسجد النبوي الشريف بالمدينة, قد أكملت مشروع توسعة صحن الطوافالمحيط بالكعبة المشرفة،ليستوعب الآن نحو ثلاثة أضعاف عدد الطائفين عما كان فيالسابق.
وقامت بردم مدخل البئر السابق في الجنوب الشرقي من واجهة الكعبةالمشرفة, وتسقيف سطحه المفتوحليدمج مع صحن الطواف. ونقل المدخل الى خارج الحرممن جهة الصفا في المسعى باتجاه جبل أبي قبيس.
ويهدف المشروع لمواجهة كثافةأعداد الحجاج والمعتمرين بعد موافقة الحكومة السعودية على فتح باب العمرةواستقبال نحو 10 ملايين معتمر طوال تسعة أشهر من السنة.
ويستطرد المضواحي أنبئر زمزم هو بئر الماء الوحيد الذي تشرف عليه وزارة للبترول في العالم، وهوالبئررقم (1) في سلم اهتمام ملوك آل سعود. وبموجب إرادة سامية تشرف وزارةالبترول والثروة المعدنيةفي الحكومة السعودية على بئر زمزم باعتباره ثروة قوميةودينية في البلادويصف الدكتور المهندس يحيى حمزةكوشك في حديث مع عمر المضواحينشره في جريدة الشرق الأوسط عام 2004 ميلادية المشروع الجديد بأنهحل جيد منناحية توسعة المطاف لكنه يؤيد مشاهدة الناس لبئر زمزم وبأي وسيلة كانت.
وقال: "كانت هناك فكرة لتسقيف سطح البئر بالزجاج الشفاف, لكن المشكلة أنه سيكون عائقاجديدانتيجة تجمهرالناس عليه لرؤية البئر مما سيتسبب في مضايقة الطائفين, كماهو الحال الآن, أمام وخلفمقام إبراهيم وخط بداية الطواف الجديد".
ويؤكدالكوشك وهو أول خبير سعودي في المياه والذي أشرف على دراسة تاريخية لبئر زمزم فيالعام 1401 هـأنه:"لم تخرج بئر زمزم من ساحة الحرم. وهو موجود في مكانه تحتمستوى صحن الطواف منذ توسعةخادم الحرمين الشريفين للمسجد الحرام.
وهو محاطبسياج من ألواح الزجاج السميك ليتمكن الناس من مشاهدته قبل المشروع الجديد بهدف منعالروائح النافذهالتي كانت تنتج من اغتسال بعض الحجاج والمعتمرين والمصلين, والذين كانوا يستخدمون ماء زمزم بشكل سيئ".
وقديما كان على البئر بناء تعلوه قبةمساحته 88.8 متر مربع يحتوى على غرف مستودعات ومستبرد لدوارقماء زمزم تم هدمهما بين عام 1381 ـ 1388 هـ لتوسعة المطاف. وتم عمل بدروم مكيف اسفل المطافبمدخلمنفصل للرجال والنساء. ويمكن رؤية البئر من خلف حاجز زجاجي شفاف، كمااستبدلت أيضا طريقة الشربالقديمة التي كانت تعتمد على جلب الماء بالدلاء منجوف البئر إلى اعتماد أنظمة حديثة توفر ماء زمزم عبر نظم سقايةحديثة لتوفيرهمفلترا وباردا ومعالجا بالأشعة فوق البنفسجية ليكون بأفضل المستوياتالصحية.
ويتذكر الكوشك في حديثه المشار إليه، أنه تم إحاطة البئر بالزجاج لمنعالناس من إلقاء أشياء ومتعلقات وسط البئر طلباللبركة وغيرها. يقول: " وجدناأثناء عمليات تنظيف البئر نقود معدنية وأباريق شاي, وقرون عظمية تحملنقوشاوأعمالا سحرية. وكان من بين ما وجدنا في البئر قطعة من الرخام كتب عليها المجاهدالليبي عمر المختار
(رب حقق ما في نفسي!) ".
يضيف الكوشك عن المشروع الجديد: " تم عمل نفق أرضي من خارج الحرم للوصول الى البئر وهو خاصبعمليات الصيانة فقط. وكان هناك رأيين حول استخدامات هذا النفق الأول أن يتاح للراغبين في رؤية البئرالدخولمنه من دون السماح بالإغتسال فيه والرأي الآخر أستبعد ذلك لعدة عواملمنها أن مسافة النفق طويلة (نحو نصف ميل),
ومساحته ضيقة, ويحتاج الى أنظمةتهوية وإنارة وإجراءات أمنية".
ولماء زمزم أسماء تزيد عن (60) إسما أشهرها زمزم،وسقيا الحاج، وشراب الأبرار، وطيبة، وبرة، وبركة، وعافية.
وتمت عدة دراسات علميةبهدف معرفة مصادرها من المياه وخلصت هذه الدراسات أن بئر زمزم تستقبل مياههامنصخور قاعية تكونت من العصور القديمة، وذلك عبر ثلاث تصدعات صخرية تمتد منالكعبة المشرفة والصفا والمروةوتلتقي في البئر.
أيضا ينقل عمر المضواحي عنالمهندس فخري بخش مدير مبيعات مياه ( أفيان) الفرنسية في شركة البحراويالسعودية قوله: إن شركة فرنسية اخترعت جهاز دقيق للغاية في تحليل تركيب المياه،وجاءت إلى السعودية لتسويقه.
وقام ممثل الشركة بعرض إمكانيات الجهاز الحديث أماممندوبي وكلاء المياه المحلاة والمعدنية المستوردة الى السوقالمحلي تبين فيه أنماء زمزم كان أنقى المياه التي تم اختبارها في هذا الجهاز".
ويصف المهندس يحيكوشك وهو يحمل شهادة الدكتوراه في هندسة البيئة من جامعة واشنطن الأمريكية العام 1971ممصادر مياه بئر زمزم وفق التحديد الذي قام به مع الفريق العلمي الذي رأسهعام 1400 هـ ونشر نتائجه في كتابه (زمزم)
بقوله: "المصدر الرئيسي فتحة تحتالحجر الأسود مباشرة وطولها 45 سم، وارتفاعها 30 سم، ويتدفق منهاالقدر الأكبرمن المياه.
والمصدر الثاني فتحة كبيرة باتجاه المكبرية (مبنى مخصص لرفع الأذانوالإقامة مطل على الطواف)، وبطول 70 سم،ومقسومة من الداخل الى فتحتين،وارتفاعها 30 سم. وهناك فتحات صغيرة بين أحجار البناء في البئر تخرج منهاالمياه،خمس منها في المسافة التي بين الفتحتين الأساسيتين وقدرها متر واحد. كماتوجد 21 فتحة أخرى تبدأ من جوار الفتحةالأساسية الأولى، وباتجاه جبل أبي قبيسمن الصفا و الأخرى من إتجاه المروة.
ويبلغ عمق البئر 30 مترا على جزئين، الجزءالأول مبني عمقه 12.80 مترا عن فتحة البـئر، والثاني جزء منقور في صخرالجبلوطوله 17.20 متر. ويبلغ عمق مستوى الماء عن فتحة البئر حوالي أربعة أمتار، وعمقالعيون التي تغذي البئرعن فتحة البئر 13 مترا ومن العيون الى قعر البئر 17مترا".
ويقول عند حديثه عن ضخ مياه زمزم: "بعد أن وضعت أربع مضخات قوية جداكانت تعمل على مدار 24 ساعة,
وبمعدل ضخ وصل الى 8000 لتر في الدقيقة. كان منسوبالمياه من الفوهة 3.23 مترا ، وكانت القراءة تتم كل نصف دقيقة،حتى وصل منسوبالمياه في داخل البئر الى 12.72 مترا، ثم وصل الى 13.39 مترا، وفي هذا العمق توقفهبوط الماء في البئر.
ولما تم توقيف المضخات بدأ الماء يرتفع حتى وصل الى 3.9مترا خلال إحدى عشرة دقيقة". وسجل مشاهداتهبقوله: " لن أنسى ما حييت هذا المنظرالرهيب، كانت المياه تتدفق من هذه المصادر بكميات لم يكن يتخيلها أحد،وكان صوتالمياه وهي تتدفق بقوة يصم الآذان".
وينفى الكوشك وهو مدير عام سابق لمصلحةالمياه بالمنطقة الغربية أن تكون لعمليات حفر الأنفاق في الجبالوحفرياتالأساسات العميقة للأبراج السكنية المحيطة بالحرم أي تأثير في التركيبالجيولوجي لمسار مياه زمزم أو اختلاطهابمصادر أخرى سواء من الآبار أو غيرها.
وقال: هذا لم يحدث أبدا. وشرح مزيدا للتوضيح: " وفقا للدراسات التي قمنا بهاوجدنا أنه عندما تهطل الأمطارعلى مكة المكرمة ويسيل وادي إبراهيم يزداد منسوبمياه زمزم زيادة طفيفة في البئر.
ولكن عندما تهطل الأمطار على المناطق المحيطةبمكة كالطائف وغيرها تزداد المياه زيادة عظيمة في بئر زمزم.
ومعنى هذا أن المصدرالأساسي للبئر هو الجبال المحيطة بمكة والتصدعات الصخرية الموجودة فيها.
وفيكتابي (زمزم) توجد صورة أخذت عبر الستالايت مرفقة بتحليل يبين أن كل هذه التصدعاتالصخرية متجهةالى بئر زمزم".
أضاف:" اعتقد أن السر يكمن في النبع الأساسيللبئر فأي مياه تنبع من هذا المكان تكتسب خاصية ماء زمزم.
والغريب في الموضوع أنهناك بئر آخر في الحرم إسمه بئر "الداؤدية" وكان موجودا عند باب إبراهيم ويبعد فيحدود 120 مترا عن بئر زمزم، لكن نتائج تحليل مياهه تختلف تماما عن تركيبة ماءزمزم وهي النتيجة ذاتها التي توصلتإليها عند تحليل مياه عين زبيدة أيضا".
يقول المضواحي: من لطائف ما يشاع بين المسلمين في حياتهم الإجتماعية أن يدعوالساقي لشارب الماء بأن يمد اللهفي عمره ليشرب من ماء زمزم. تماما كما يتمنونلبعضهم البعض بعد فراغهم من الصلوات بقولهم (حرما)
فيجيب الآخر (جمعا إن شاءالله!).
ومنذ القدم كان المكيون يستقبلون ضيوفهم بماء زمزم إظهارا لتكريمهموالاحتفاء بهم.
وهم يتفنون بتقديمه باردا من دوارق طينية نظيفة مبخرة باللبان (المستكه)لإكسابه نكهة خاصة محببة للشارب منه.
ولاتزال هذه العادة باقية حتىالآن.
لكنهم لا يقدمون في شهر رمضان على موائد الإفطار غير ماء زمزم الى جانبحبات من رطب التمر.
ويحرصون على (تحنيك) مواليدهم حال ولادتهم بماء زمزم وبشقتمرة إقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلممع السبطين الحسن والحسين رضي اللهعنهما.
كما يحرص المكيون على جعل ماء زمزم آخر ما يغسل به موتاهم قبل دفنهمرجاء بركته وحسن عائدته.
ومن الطريف أن الأمهات في مكة يحرصون على شرب أبنائهمالطلاب ماء زمزم قبيل توجههم الى الاختباراتالدراسية رجاء أن لا ينسوا ماحفظوه من دروس للإجابة عليها في ورقة الاختبار.
ويألف كل من قدم الى المسجدالحرام رؤية معظم الحجاج والمعتمرين القادمين من الخارج على غسل قطع طويلةمنقماش قطن أبيض اللون وغمرها بماء زمزم، ومن ثم تجفيفها في أروقة الحرم ليحفظوها بعدذلك لاستخدامهاتبركا كأكفان لهم ولموتاهم في بلادهم.
كما أنه يندر أن يقفلحاج أو معتمر في رحلة العودة الى بلده دون أن يتزود بكميات منه يتحف بها أهلهومقربيهعلى سبيل الإهداء والتبرك بها.
ويحرص شيوخ الرقى الشرعية علىالتزود بكميات كبيرة من ماء زمزم ليتولوا قراءة القرآن عليه وتقديمهلقاصديهم منالمرضى ومن مسهم الجن لشرب مقدار يحددونه لإتمام العلاج بالرقية.
ويجيب الشيخالدكتور عبدالله بن بيه وزير العدل الموريتاني الأسبق عن جواز استشفاء غير المسلمينبماء زمزمبقوله: "لا أعرف في هذا نصا. لكن الظاهر لي إذا كان المسلم يعالجغيره، فيمكنه أن يعالجه بماء زمزمحتى يظهر كرامة هذا الماء لغير المسلم، وحتىيكون من باب الدعوة له في دخول الإسلام".
وأستدل الشيخ العلامة بقصة تصدي بعضالصحابة (رضي الله عنهم) لعلاج رجل كافر كان لديغا، فعالجوهبقراءة الفاتحةعليه. وأقرهم الرسول صلى الله عليه وسلم على ذلك كما ورد في الحديثالشريف".
وروى المؤرخ الفاكهي في كتابه (أخبار مكة) قصصا تشير الى حب علماء أهلالكتاب لماء زمزم.
ونقل عن أبي حصين عن مجاهد بن جبر التابعي المكي، شيخ القراءوالمفسرين قوله: "كنا نسير في أرضالروم، فآوانا الليل الى راهب، فقال هل فيكممن أهل مكة أحد؟ قلت: نعم، قال: كم بين زمزم والحجر الأسود؟.
قلت : لا أدري، إلاأن أحزره، قال: لكني أدري، إنها تجري من تحت الحجر، ولأن يكون عندي منهاملءطست، أحب إلي من أن يكون عندي ملأه ذهبا".
وروى الشيخ سائد بكداش مصنفكتاب (فضل ماء زمزم)عن محمد بن حرب أنه قال: إنه أسر في بلاد الروم،وأنه صارالى الملك، فقال له: من أي بلد أنت؟. قال من أهل مكة، فقال: هل تعرف بمكة هزمةجبريل ؟قال: نعم ، قال: فهل تعرف برة؟ قال: نعم ، قال: فهل لها إسم غير هذا ؟قال: نعم، هي اليوم تعرف بزمزم.
قال: فذكر من بركتها، ثم قال: أما إنك إن قلتهذا، إنا نجد في كتبنا: أنه لا يحثو رجل على رأسه منهاثلاث حثيات فأصابته ذلةأبدا".
وتروي كتب التاريخ الإسلامي أن ماء زمزم نبع باق لا ينقطع الى يومالقيامة. وأن كل المياه تغور قبل يوم القيامةإلا زمزم. وروي عن الضحاك بنمزاحم أنه قال: "إن الله عز وجل يرفع المياه العذبة قبل يوم القيامة،وتغورالمياه غير ماء زمزم". وروي عن ابن عباس أنه قال : صلوا في مصلى الأخيارواشربوا من شراب الأبرار .
قيل لابن عباس : ما مصلى الأخيار ؟ قال : تحت الميزاب (ميزاب الكعبة)، قيل : وما شراب الأبرار؟قال : ماء زمزم.
ومن العجيب أنالمتفحص لقصص (الغيبيات) في الإسلام، يجد حضورا غامضا لماء زمزم خلف معظمالحالات.
ودائما ما يرتبط حضور زمزم بدور فريد وفعال في كل حالة فبهذا الماءالمقدس غسل قلب النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)
مرارا، ودائما في طست من الذهبوبيد جبريل عليه السلام، توطئة لبعثته صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات،وتهيئةلمعراجه في طريقه للسماء مرة واحدةويقول الدكتور المهندس "سامي عنقاوي "رئيسمركز أبحاث الحج لـ"لعربيه نت ": عندما كنا نحفر فيزمزم عند التوسعة الجديدةللحرم كنا كلما أخذنا من ماء زمزم زادنا عطاء، فقمنا بتشغيل عدد من المضخاتلكينرفع الماء حتى يتيسر لنا وضع الأسس , وكلما نشفط المياه التي وصلت الى واحدوعشرين ألف لتر فيالدقيقة تضخ مرة اخرى.وأضاف: قمنا بدراسة لماء زمزم من منبعهلنرى هل فيه جراثيم، فوجدنا أنه لا يوجدفيه جرثومة واحدة فهو نقي طاهر ليس فيهأدنى شيء لكن قد يحدث نوع من التلوث بعد ذلك في استعمال الآنية أوأنابيب المياهأو الدلو فيأتي التلوث من غيره.
ومن خصوصية ماء زمزم أيضا أنك تجده دائما فهويعطي ويفيض منذ آلاف السنين إلى اليوم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alyasser.mam9.com
sakr
المدير العام
المدير العام
sakr


ذكر عدد المساهمات : 1794
تاريخ التسجيل : 19/06/2011

ما هو السر الغامض وراء منبع ماء زمزم Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما هو السر الغامض وراء منبع ماء زمزم   ما هو السر الغامض وراء منبع ماء زمزم Icon_minitime1الإثنين أكتوبر 17, 2011 8:14 am

What is the secret behind the mysterious fountain of Zamzam water

In its headwaters mysterious secret base is probably impossible to master the geology major treasure revealed at what symbols to antkom water ysalali this spring to acquire properties, its purity and Zamzam water '.
This result is not hidden or transferred from nzorihau in the stomachs of old books, but abstract scientific research شملتالبئروماءه and purity, and included other wells water very close to him, he found that it did not have benfsalkhwas.
Brimming with water from thousands of years without the well dries up or reduces the waters his in size, and was pleasantly surprising the scientists during the expansion of Haram Makki and pump water from the Zamzam well dahamhlshft so wedaalasasat, that the drawee received her overflowing abundance of water in the water, authorized and Limor like sea waves.
If the flag State this and wonders, some school leavers to worship in the mosque and the remaining yroonasrara do not find an explanation, only as the togbalastenkar or alghibiat, فماءزمزم, which is surprising in the running of the grade changed khwashvisbh like to worship bin or filtered honey.
Saudi writer says Omar almdawahi who caresBalktabhan holy places that this well is akodsabar water when Muslims, not henakshrab on Earth than the prestige of Zamzam water.
And with this water with altamalfrid, sanctity, and believe that no secrets hidden before the mind of the albshriviastiaabha, or don't know explain its change in status and benefits of his drinking and his desire.
And he in the language of "corporate" mail wishes realized, not venturing out hearts atom is no doubt that "Tim" lmasharb
And that will achieve whatever its drinker wishes, provided that you have locked and intent, not sadkalayman the killing lkhasitholaDo it as a kind of experiment
And remember elkoshk speaking referred, had been briefed well supported the peoples of the glass hurled objects and belongings amid the well talballbrkh and others. Says: the well cleaning operations wegdnaathnaa "coins, mugs, tea and centuries thmlnkoshawaamala bone magic. Among what we found in the well a piece of marble books by almgahdallibi Omar Mukhtar
(Lord achieved myself!) ".
Add elkoshk new project: "is Earth tunnel from off-campus access to the well is khasbamliat maintenance only. There were two views on the uses of this tunnel I be available to those wishing to see the albaeraldkholmenh without letting with the wash and the other opinion for several active her by ruled out that a long tunnel (about half a mile),
And a narrow, and needs to be anzomhthoet and lighting and security procedures. "
For names of Zamzam water exceeding (60) a name most famously Zamzam, and irrigation Al-Haj, and drink of the righteous, good, and his righteousness, and pond, and well-being.
Several studies have been learned by target know sources of water, these studies concluded that Zamzam well receiving benthic miahhamnskhor formed from ancient times through the three Rocky cracks stretch supervisory manalkabhAnd the mountain in Mecca and meet at the well and SAFA.
Also convey Omar almdawahi analmhends honorary bakhsh Sales Manager water (Evian), the French company albhraoialsoudih as saying: the French company invented a very thorough in analysing water composition, came to Saudi Arabia for marketing.
The representative of the company introduced the possibilities of modern machine amammendobi proxies desalinated water and mineral imported into the market the home indicating the development was the purest water Zamzam tested on this machine. "
Describes the yhaikoshk engineer and holds a PhD in environmental engineering from the University ofWashington and the U.S. in 1971 Mmassadr well of Zamzam water in accordance with the selection done by the team with the scientific Roshaam 1400 AH and the results published in his book (Zamzam)
He said this did not happen. Further clarification and explanation: "according to studies which we have bhaogdna that when pouring alamtarali Makkah and percolated more related to water Valley Ibrahim increased slightly in the well of Zamzam.
But when it rains on areas such as almhaithbemkh and other water increases Taif increase in well Zamzam.
This means that the source the main shaft of the mountains surrounding Makkah and rocky fault.
Weviktabi (Tim) there is a picture taken via satellite together with analysis shows that all these altsadaatalskhret Zamzam well Chief. "
He added: "I think the secret lies in spring alasasillbaer Faye waters originate from this place acquired the property of Zamzam water.
Strange topic anhnak another well Temple named "aldao'dih", wells was at the door and it yhadod Ibrahim 120 meters from the Zamzam well, but its analysis results quite different from Zamzam water, same result combination which tosaltaliha when analysing ein Zubaydah also ".
Almdawahi says: for the posts as rumored among Muslims in their social life to drinking water that extends ydawalsaki Allah in age of Zamzam water to drink. Just asYtmnonlbadahm some of their spare time after prayers by saying (denied)
It answers the other (collectively the will Allah!).
Since football was the meccan receive their guests in Zamzam water show ltkrimhmwalahtfaa.
They ytfanon it cool from the flask by incense burner clean mud (the mastic) for the acquisition of a particular grainy sharp flavor.
Habit still exist so far.
But they don't provide in Ramadan on breakfast tables to Zamzam water-ganbhabat of humid dates.
Alerting (like you) infected case Zamzam water birth webshktmrh following the ProphetAnd Slmma Sbtin Hassan and Hussein may Allahanhma.We were digging the new the land we vizmzm when expansion whenever we take from Zamzam water tender disruption, we run a number of almdakhatlkinrva water so that we are laying the foundations, and whenever we suck water reaching unique and scores a l vialdkikh pumps again, adding: we study of Zamzam water from menbahlnri do the germs, we found that one does not get his in germ is pure Tahir not then make peace with me something but one type of pollution may occur after the use of real-time awanabib almiahao Aquarius comes pollution than others.
And specificity of Zamzam water also you find always fahoiati leaves for thousands of years to the day
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alyasser.mam9.com
 
ما هو السر الغامض وراء منبع ماء زمزم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما هو السر الغامض وراء منبع ماء زمزم
» ما وراء الطبيعه كل شئ غريب مثير عجيب
» منابع زمزم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة الياسر العظمة لعلوم الفلك والروحانيات Astronomy and Spirituality treat all kinds of magic :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى:  
Place holder for NS4 only
pubacademy.ace.st--!>
pubacademy.ace.st--!>